أرجع وائل الزاكي، مدير علاقات الشركات بأحد البنوك الوطنية، أسباب تعثر شركات المقاولات لسوء هيكلة التسهيلات المالية في الإنفاق على المشاريع، وغياب الرقابة الدائمة على التدفقات النقدية، مشددا على ضرورة التخصص في قطاعات محددة ودراسة خطط النمو بشكل دقيق، بحيث تتوافق مع القدرة الفنية والمالية.
وطالب خلال ندوة بعنوان: «الإدارة الناجحة للتسهيلات البنكية لقطاع المقاولات»، أخيرا، شركات المقاولات بضرورة الإلمام المفصل للمنتجات المالية المقدمة من البنوك تفاديا للتعثر مع العلاقة البنكية.
وأشار إلى أن الأخطاء المتكررة لدى شركات المقاولات تتمثل في عدم إدارة التدفقات النقدية للمشاريع بشكل احترافي؛ ما يسهم في تعثرها في القدرة على السداد، لافتا إلى أن بعض البنوك عمدت للتحكم في حساب «الوسيط»؛ لتفادي التعثر وضمان إدارة التدفقات النقدية بشكل احترافي.
وقال: «الكفاءة المالية الاحترافية لدى شركات المقاولات تسهم في تسهيل عملية الموافقة على التسهيلات المالية، وكذلك تسهم في إدارة المشاريع بطريقة جيدة؛ ما يقضي على التعثر في السداد».
وطالب خلال ندوة بعنوان: «الإدارة الناجحة للتسهيلات البنكية لقطاع المقاولات»، أخيرا، شركات المقاولات بضرورة الإلمام المفصل للمنتجات المالية المقدمة من البنوك تفاديا للتعثر مع العلاقة البنكية.
وأشار إلى أن الأخطاء المتكررة لدى شركات المقاولات تتمثل في عدم إدارة التدفقات النقدية للمشاريع بشكل احترافي؛ ما يسهم في تعثرها في القدرة على السداد، لافتا إلى أن بعض البنوك عمدت للتحكم في حساب «الوسيط»؛ لتفادي التعثر وضمان إدارة التدفقات النقدية بشكل احترافي.
وقال: «الكفاءة المالية الاحترافية لدى شركات المقاولات تسهم في تسهيل عملية الموافقة على التسهيلات المالية، وكذلك تسهم في إدارة المشاريع بطريقة جيدة؛ ما يقضي على التعثر في السداد».